مسجات مدح للأحباء

مسجات مدح للأحباء

‏كانت الفَراشات تحطُّ عليها ظنًا منها أنها زهرة .

يدكِ رقيقةٌ ناعِمَّة ‏بتفاصيِل ورّدة .

يَعجبُنِي فيّكِ أنكِ تَرينَ نَفسُكِ عَزيزَةً ، وَأنكِ ذات دَهشَةً وَ تألُق .

رَقِيقةٌ جَداً كَإنهَا مُقتَبسةٌ مِن حِقُولِ الوَرد .

إمرَأةٌ تُغني عَن كُلِّ النِسَاءِ ♥️.

يُشقينَي أنكِ جَمليةٌ ، جَميلَةٌ لِدَرجة أنَنّي أستَطيعُ التخَلي عَن كُلِّ مَلذاتِ الحَياة لأجلِ عَينيكِ .

في وجهك نزهة الأبصار حُسنًا .

كانت جميلة، إلى حد نسيان أن الجميلات كالسحر مهما أتقن وفتَن فيهِ مالا يؤتمَن، فيه ما يجعلنا ندفع الثمن

‏جميلةٌ أنتِ عيناكِ منابع الدفءِ وبقيةُ و جهُكِ موطنٌ للسكينة

الوّردة إلتي تقطفينها لالتِقاط صورة معِها مِحظوظة جداً  لإنها لمست شعركِ ويِديك الناعمتين إتوقع إن الوردة تبدل عطرها بِعطر أجمل وستبقى للابد مُبتهجة

- فِي هَذَا الوَقْت مُلتَهِبّة،   مُلتَهِبّة بَالشَوق،   بِالشَّجَن،   بِالفُقْد،   وَمُكتَظّة بِالأسَىْ!   الشَّوارِعِ فَارِغَة،   البِيْوت هَادِئَة،   والنَّوافِذ تُراقِبُ هَذَا السُكُون بِمَلل..   وأنَا مُصَابَة  بِدّاءِ الحَنْيِن.

جَمالُها لا يُنسَى ترحلُ وجُزءٌ كبيرٌ منهُ في عَينَيك .

‌ ووجدتُ في عين المليحة فُسْحَةً ‏ تُغني الفتىٰ عن قهوةٍ وكتابِ

أنتِ كالنور، تملئينَ كُلّ شيء.

كانَت امـرأة مُبهِجة ، مِثل فَراشةٍ وَسط حَقلِ زُهُور.

أعرف امرأة كُلّما حدّقت بأعمى ابتسم.

ڪفَاكِ جَمال فأن قَلبِي مَن ضَيائكِ تعَثر .

مُدهشة بكامل تفاصيلكِ مثل مُتحف في كلّ زاوية تجد فنّ أندر من الآخر.

جمالك ناهبٍ قلبي وتفكيري ونآهبني.

كُوني كالفراشة لا تقع إلا على الزهور الجميلة فتزيد الجمال جمالاً .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play